نبذة عن الكتاب :
في رحلة غريبة وممتعة يجد أسامة نفسه وبدون مقدمات في غابة كل ما فيها يدعو للدهشة أوراقها وثمارها وطيورها وحتى نهرها مصنوع من الشوكولا .
ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد بل إنه يجد نفسه فجأة في مدينة تدمر الأثرية فيتجول بين آثارها ويلتقي ملكتها الخالدة (زنوبيا )، ولكن الغريب في الأمر أن آثارها كلها تحولت من الآثار إلى الشوكولا.
ثم يتابع أسامة رحلته باحثاً عن أهله مع صديقه الحصان (مهران).. فهل ينجح أسامة في رحلته في البحث عن أهلبه، وما سبب الشوكولا في كل الأمور الغريبة التي حصلت معه؟
أحدث جميلة وممتعة نقرؤها
(في بلاد الشوكولا)